في ظل تطور تطور شبكات الجيل الخامس (5G) أيضا شبكات الجيل الرابع(4G) سوف يبدأ العمل في تطوير شبكات الجيل السادس(6G) بناء على ذلك سوف تتقدم السرعات أكثر فأكثر، أيضا سوف تظهر تقنيات متقدمة جديدة، زيادة على ذلك، سوف تزداد أهمية الإنترنت ومن هنا تظهر أهمية دراسة هندسة الشبكات والنظم في الجامعات المصرية، وفي هذا المقال سوف أوضح كل ما يخص هندسة الشبكات والنظم مع بعض النقاط المهمة التي تخص هذا التخصص، كذلك سوف أوضح كيف لأبنائنا الإمارتين أن يدرسوا هذا التخصص في الجامعات المصرية.
في الوقت الحالي لقد أصبح هذا التخصص هو العنصر الرئيسي لكل المجالات في العالم، كما أن الشركات الكبرى والصغرى أصبحت توفر الجهد والمال، وذلك من خلال استخدامها للتكنولوجيا بدل من السفر والشحن من بلد لأخرى.
كما يجب المعرفة بأن الشبكة المعلوماتية تحتوي على الكثير من العناصر على سبيل المثال، الشبكات اللاسلكية والسلكية أيضا الشبكات الخاصة والعامة والبرمجة والتشفير علاوة على ذلك، الكثير من العناصر.
كذلك أيضا يمكن لمهندس الشبكات التطوير من مهاراته في مجالات مثل الأمن الشبكي، الاستشارات التقنية كذلك أيضا تصميم وإدارة الشبكات.
أيضا يتوجب على المهندس فيها الحفاظ على اتصال الشبكات وذلك من خلال عرض البيانات، وتوفير خدمة الشبكات اللاسلكية، وأيضا تحمل مسؤولية جميع الشبكات داخل المؤسسة، كما يحاول المهندس بتوفير بنية تحتية آمنة كذلك توفير أداء أفضل للشبكة.
تكون مهمة المهندس هنا بتركيب وصيانة وتشغيل أنظمة الكمبيوتر، كذلك برمجة ومعالجة مشاكل الشبكة وأجهزتها أيضا تطوير وتحسين خدمة الشبكات.
يقوم المهندس بالإشراف على أجهزة الكمبيوتر داخل الشركة لضمان أن المستخدمين حصلوا على خدمات مناسبة لاحتياجاتهم أيضا ضمان أن الشبكة تصل بشكل فعال بين المستخدمين ثم يقوم بجمع معلومات عن أداء الشبكة وإصلاح المشاكل عند حدوثها.
يراقب الشبكة بشكل يومي ويتواصل مع مستخدمين الشبكة أيضا، كما يقوم بتطوير خطط ضمان أمان الشبكة.
يحدد المشاكل ويضع حلول تقنية لمعالجتها ويصمم ويخطط الشبكات داخل المؤسسات كذلك.
1- شركات المرافق العامة.
2- البنوك وجمعيات البناء.
3- الدوائر الحكومية الكبيرة.
4- كذلك الاستشارات الإدارية.
5- داخل الدوائر الحكومية الكبيرة.
6- أيضا مجموعات البيع بالتجزئة.
7- المستشفيات والمدارس والسلطات المحلية.
8- العمل في جميع مراكز الاتصالات.
9- علاوة على ذلك في شركات الحاسب الآلي.
10- كما يعمل في شركات الإنترنت ومزودي الخدمات.
11- يتخصص في امن المعلومات والشبكات.
1- قد يعمل المهندس في كثير من الأماكن بالطبع لأن خيارات العمل كثيرة.
2- كما يوجد منافسة وتحدي في العمل واستمرار في التقدم والتطوير.
3- يحصل على رواتب مرتفعة والكثير من الحوافز كذلك.
4- أيضا فرص التعليم أمام مهندسين الشبكات كبيرة.
يشمل هذا التخصص العديد من الأساسيات التي يجب المهندسين في هذا المجال فهمها على سبيل المثال
|
الشبكات السلكية |
اللاسلكية |
|
الشبكات المحلية |
الواسعة |
|
الافتراضية الخاصة |
الشبكات المؤسسية والسحابية |
|
DNS |
TCP/ IP |
|
HTTP/HTTPS |
DHCP |
|
توجيه البيانات بين الشبكات وأجهزة التوجيه |
يتم تبديل البيانات داخل الشبكة بإستخدام الأجهزه المحلية |
|
تشفير البيانات |
جدار الحماية |
|
أيضا اكتشاف التسلل |
كذلك إدارة الهوية والوصول |
|
إدارة النطاق الترددي وحركة البيانات |
صيانة وتكوين أجهزة الشبكات |
|
تحليل ورصد أداء الشبكة واستكشاف الخطأ وإصلاحه |
|
|
معرفة كيفية ربط الأشياء والأجهزة بالإنترنت |
تأمين وإدارة شبكات IOT |
|
تقنيات الشبكات الافتراضية |
تكنولوجيا الشبكات القائمة على البرمجة |
|
تكنولوجيا الشبكات المخصصة للحوسبة الحافلة |
|
1- جامعة القاهرة.
2- جامعة المنوفية.
3- جامعة المنصورة.
4- جامعة الإسكندرية.
5- جامعة عين شمس.
6- جامعة أسيوط.
7- جامعة طنطا.
8- جامعة المنيا.
9- جامعة الأزهر.
10- جامعة حلوان.
11- جامعة الزقازيق.
مما لا شك فيه أن دراسة هندسة الشبكات لها مستقبل كبير، تحديدا أن هذا التخصص يعتبر من أساسيات التكنولوجيا الحديثة التي أيضا لا يمكن الاستغناء عنها في عالمنا الحالي، خاصة أنه يعتمد بشكل كبير على الشبكات المتصلة ببعضها البعض، أيضا الاتصالات، في حين أن التكنولوجيا تتطور بشكل مستمر، لذلك فإن هندسة الشبكات ستظل حيوية وستكون شيء أساسي في المستقبل، من ناحية أخرى، ستوفر الكثير من فرص العمل في المجالات المختلفة التي تستخدم الشبكات الحاسوبية.
توفر مصر الكثير من الفرص للأبناء الإمارتين لدراسة العديد من المجالات ومن هذه المجالات هندسة الشبكات، خاصة لما لهم من مكانه كبيره في قلوب المصرين، وكذلك أيضا لتقارب الثقافات والدين ثم العادات والتقاليد، كما أن الدراسة في مصر هي فرصة للكثير من الشعوب العربية، لوجود طفره أمنيه واستقرار أحوالها، أيضا لوجود شعب مضيف مرحب لكل ما هو عربي، زيادة على ذلك انخفاض تكاليف الدراسة في مصر مقارنة بالدول الأخري.
1- يجب أن يكون الطالب حاصل في الثانوية العامة على 65% من القسم العلمي في مرحلة البكالوريوس
2- أما مرحلة الماجستير، يتم قبول الطلاب الحاصلين على مقبول فأعلى من جامعة معترف بها.
3- أيضا في مرحلة الدكتوراه، يتم قبول الطلاب أيضا الحاصلين على مقبول فأعلى من جامعة معترف بها.
4- و أخيرا، يجب على مقدم الطلب أن يلتزم بالحصول على المستندات الأصلية من الجهات المختصة بدولته، على سبيل المثال، السفارة المصرية ووزارة الخارجية.
صورة جواز سفر ساري مفعول.
شهادة ميلاد مقدم الطلب.
كارت العائلة.
بطاقة الهوية الوطنية.
6 صور شخصية.
شهادة الثانوية العامة.
صورة القدرات.
سداد رسوم 5000$.
صورة البكالوريوس وسجل الدرجات.
سداد رسوم 5500$.
رسالة الماجستيرPDF.
صورة البكالوريوس وسجل الدرجات.
نسخة من الماجستير وسجل الدرجات.
تستمر دراسة هندسة الشبكات للحصول على درجة البكالوريوس لمدة خمس سنوات، من جهة أخري، يكون الحد الأدنى لدراسة برنامج الدراسات العليا سنتين حتي يحصل بعدها الطالب على شهادة معتمدة.
في نهاية المطاف، تعرفنا على كل ما يخص دراسة هندسة الشبكات في مصر، وأنه أساس تطوير تطبيقات الويب، وكذلك تدعم وتصمم وتطور من تطبيقات الويب التي لديها، أيضا لديها بعض الخصائص التي تجعلها مختلفة عن البرامج التقليدية، من هنا، توفر دراسة هذا التخصص في مصر فرصًا مثيرة للطلاب الإماراتيين وذلك لاكتساب مهارات تفيدهم في بناء مستقبل مهني ناجح وبالتالي تطوير لذاتهم وللمجتمع أيضا.
