;

تفاصيل دراسة الطب في مصر

تفاصيل دراسة الطب في مصر
2025-05-26

ستظل دراسة الطب في مصر هدفًا للعديد من الطلاب الإماراتيين، لاسيما أولئك الذين يرون في هذا التخصص رسالة إنسانية ودورًا حيويًا في خدمة المجتمع والارتقاء بصحة الإنسان، فكليات الطب في مصر ليست مكان للدراسة، وإنما صرحًا علميًا وتدريبيًا متكاملًا، يمنح طلابه مكانة مرموقة على المستويين الأكاديمي والاجتماعي.

ولذلك، تضع الجامعات المصرية مجموعة من الشروط الواضحة، مثل المعدل المطلوب والمستندات الأساسية، بهدف اختيار نخبة متميزة من الطلاب، فإذا كنت تخطط لبدء هذه الرحلة، يمكنك التواصل مع مكتب Edugate للدراسة في الخارج من خلال الضغط هنا والحصول على استشارة مجانية حول خطوات وشروط التسجيل، ويمكنك المتابعة لاكتشاف مميزات دراسة الطب في مصر.

لماذا يختار الإماراتيون دراسة الطب في مصر؟

يختار الإماراتيون دراسة الطب في مصر لكونها خيارًا استراتيجيًا يجمع بين الجودة الأكاديمية والاعتماد الإقليمي والدولي، مما يمنحهم مسارًا تعليميًا قويًا ومعترف به على مستوى العالم العربي وخارجه.

تتمتع الكليات المصرية وعلى رأسها كلية الطب بجامعة القاهرة وعين شمس بخبرة عريقة، في التعليم الطبي، حيث تعتمد على نظام معياري متكامل يركز على ست كفاءات رئيسية تشمل:

  • إعداد الطالب كمقدم رعاية صحية قادر على التعامل مع المرضى بكفاءة.
  • تأهيل الطالب كمروج صحي يسهم في الوقاية ونشر الوعي المجتمعي.
  • تدريب الطالب كمحترف يلتزم بأخلاقيات المهنة وأعلى معايير السلامة الطبية.
  • تمكين الطالب كباحث وعالِم من فهم منهجيات البحث وتطبيقها.
  • دعم الطالب ليكون عضوًا فعالًا في الفريق الصحي ضمن منظومة متكاملة للرعاية.
  • ترسيخ مفهوم التعلم مدى الحياة لضمان تطويره المهني المستمر.

كما تتميز دراسة الطب في مصر بالتكلفة الدراسية والمعيشية التنافسية، إلى جانب مناهج التدريس الحديثة والتدريب العملي المكثف داخل مستشفيات تعليمية كبرى مثل قصر العيني، مما يمنح الطالب الإماراتي خبرة ميدانية قوية تعزز من فرصه في سوق العمل.

فضلًا عن ذلك، تحظى الشهادات المصرية باعتراف رسمي من الجهات الصحية في الإمارات، ما يسهّل من عملية معادلة الشهادة، ويحظى الخريج بفرص واعدة للعمل في المستشفيات والمراكز الطبية بوطنه وخارجه.

كما أن الموقع الجغرافي القريب، والتقارب الثقافي، يعدان من أهم عناصر الجذب الأساسية التي تعزز من اختيار الإماراتيين لمصر كوجهة مثالية لدراسة الطب.

أفضل كليات الطب المصرية للإماراتيين

تشمل قائمة أفضل كليات الطب في مصر للطلاب الإماراتيين مجموعة متميزة من الجامعات التي تجمع بين الجودة الأكاديمية والتدريب العملي المتقدم، ومنها:

  1. كلية الطب بجامعة القاهرة (القصر العيني).
  2. كلية الطب بجامعة عين شمس.
  3. كلية الطب بجامعة الإسكندرية.
  4. كلية الطب بجامعة المنصورة.
  5. كلية الطب جامعة الأزهر.
  6. كلية الطب بجامعة أسيوط.

ولا تقتصر الخيارات على هذه الكليات فقط، فهناك العديد من الجامعات الحكومية والخاصة والأهلية الأخرى، والمعترف بها في الإمارات، وتوفر بيئة مثالية للطلاب الإماراتيين الراغبين في دراسة الطب في مصر.

فإذا كنت بحاجة إلى استشارة مجانية تساعدك في اختيار الجامعة المناسبة والمعتمدة، تواصل الآن مع مكتب إيديوچيت للدراسة في مصر عبر الواتس اب بالضغط هنا.

شروط القبول في دراسة الطب في مصر للإماراتيين

تخضع عملية التسجيل لـ دراسة الطب في مصر للإماراتيين لعدد من الضوابط والشروط الأكاديمية والإدارية التي يجب الالتزام بها لضمان القبول في الجامعات المصرية المعتمدة، إذا:

  • يشترط أولًا أن يكون الطالب قد أتم المرحلة الثانوية أو ما يعادلها من إحدى المدارس المعترف بها، على أن يتم معادلة الشهادة من قِبل المجلس الأعلى للجامعات في مصر.
  • يُلزم الطالب بتوثيق جميع المستندات الرسمية من وزارة الخارجية الإماراتية والسفارة المصرية في دولة الإمارات.
  • تحقيق الحد الأدنى للقبول:
    • يتراوح معدل القبول برامج البكالوريوس في الطب بين 70% إلى 75%.
    • يشترط لبرامج الدراسات العليا، أن يحصل الطالب على شهادة بكالوريوس من جامعة معترف بها بتقدير لا يقل عن "مقبول" + شهادة الإمتياز للالتحاق ببرامج الماجستير.
    • يلزم الطالب أن يحصل على درجة الماجستير بنفس التقدير + شهادة الإمتياز للتقديم لدرجة الدكتوراه.
  • يُعد سداد الرسوم الدراسية بالكامل وتقديم المستندات المطلوبة في الوقت المحدد من المتطلبات الأساسية لإتمام عملية التسجيل بنجاح.

تكلفة دراسة الطب في مصر للإماراتيين

تتراوح تكلفة دراسة الطب في مصر للإماراتيين ما بين 6000 إلى 8000 دولار أمريكي سنويًا، وذلك بحسب الجامعة ونوع البرنامج الدراسي، وتنطبق هذه التكلفة على برامج البكالوريوس وبرامج الدراسات العليا (الماجستير والدكتوراه).

وللعلم: قد تختلف التكلفة بشكل طفيف بين الجامعات الحكومية والخاصة، يعتمد على التخصص والجامعة المختارة، ومن المهم أيضًا، أن يضع الطالب في اعتباره مصاريف إضافية مثل الإقامة والمعيشة، ولمعرفة تفاصيل أكثر حول تكاليف المعيشة والرسوم الإدارية للجامعات المصرية، راسل مكتب Edugate للدراسة في الخارج من خلال رسائل الواتساب من هنا واحصل على استشارة مجانية تشمل كافة التكاليف.

نظام الدراسة والمنهج الأكاديمي في برامج الطب المصرية

يعتمد نظام دراسة الطب في مصر على نموذج التعليم التكاملي القائم على الجدارات (CBME)، وفقًا للمعايير الأكاديمية القومية المرجعية NARS.

يمتد البرنامج على مدار 5 سنوات أكاديمية وسنتين امتياز، ويُبنى على وحدات دراسية متكاملة تعتمد على أنظمة الجسم (System-Based Modules)، تجمع بين العلوم الأساسية والإكلينيكية منذ المراحل الأولى، مما يضمن إعدادًا مهنيًا متقدمًا.

يتضمن المنهج أساليب تدريس حديثة مثل التعليم القائم على حل المشكلات (PBL)، التعلم الذاتي، المحاكاة الإكلينيكية، والمجموعات الدراسية الصغيرة، كما يتيح للطالب التعرض المبكر للحالات المرضية، وتنمية مهارات البحث والتفكير النقدي والاحترافية الطبية.

ويشمل التقييم الأكاديمي نوعين:

  • التقييم التكويني: يُجرى بشكل دوري لتقديم تغذية راجعة دون درجات.
  • التقييم التراكمي: يعتمد على اختبارات تحريرية وعملية (OSCE/OSPE) وعروض تقديمية.

ومن هنا، يضمن هذا النموذج للطالب الإماراتي تعليمًا متطورًا يُمكّنه من المنافسة إقليميًا ودوليًا، ويؤهله للنجاح في بيئات طبية متنوعة، ولذلك، تعد دراسة الطب في مصر للإماراتيين خيارًا أكاديميًا متكاملًا يجمع بين الجودة النظرية والممارسة العملية.

إجراءات التقديم والتسجيل لدراسة الطب في مصر للإماراتيين

تبدأ إجراءات دراسة الطب في مصر للإماراتيين بخطوة أساسية، وهي اختيار الجامعة المعتمدة التي تتوافق مع أهداف الطالب وتخصصه، وهنا ينصحك مكتب ايديوجيت من خلال مراسلة الواتساب بالضغط هنا، بأن تختار البرنامج الأكاديمي الذي يتوافق مع متطلبات سوق العمل في الإمارات.

وبعد تحديد الجامعة، سيساعدك مكتب ايديوجيت في تجهيز الوثائق الشخصية والأكاديمية المطلوبة والتي تشمل: شهادة الثانوية العامة أو ما يعادلها، جواز السفر بشرط أن يكون ساري، شهادة الميلاد وصور شخصية حديثة، وشهادة الامتياز في حال التقديم لأحد برامج الدراسات العليا.

ترسل صور هذه المستندات بشكل مبدئي لخبراء المكتب للتأكد من مدى صلاحيتها قبل بدء الإجراءات الرسمية، وبعد ذلك، يتم تجهيز النسخ الأصلية اللازمة لدراسة الطب في مصر وتصديقها من وزارة الخارجية الإماراتية والسفارة المصرية.

يتطلب الطلب أيضًا تقديم خطاب رسمي من السفارة الإماراتية في القاهرة يفيد بالموافقة على الدراسة وتوضيح جهة التمويل.

عند اكتمال الملف، يتم إرساله مع توكيل رسمي إلى الجهة المختصة " مكتب ايديوجيت" لتسجيل الطالب رسميًا، وذلك عبر إحدى شركات الشحن المعتمدة، مثل:

  • DHL.
  • Aramex.
  • البريد الإماراتي.

بعد مراجعة الملف والتأكد من استيفاء الشروط، يحصل الطالب على إشعار القبول ويبدأ إجراءات التسجيل الفعلي لدى الجامعة المعنية.

فلا تضيع الوقت، وتواصل الآن مع فريق Edugate عبر الواتساب بالضغط هنا، فالفريق مستعد لمساعدتك في كل تفصيلة: من اختيار الجامعة المعتمدة، إلى تجهيز أوراقك وتسجيلك الرسمي داخل مصر.

كيفية معادلة شهادة الطب المصرية في الإمارات

تتم معادلة شهادة الطب المصرية في الإمارات عبر مرحلتين أساسيتين: تبدأ بالتحقق من صحة المؤهل من خلال الجهات المعتمدة، تليها مرحلة تقديم طلب الاعتراف الرسمي عبر وزارة التعليم العالي والبحث العلمي.

تتطلب العملية مستندات موثقة، وشهادة التخرج، وكشف الدرجات، ولتجنّب التعقيدات، يقدم مكتب Edugate للدراسة في الخارج دعمًا شاملًا للطلاب الإماراتيين بعد التخرج، يشمل تجهيز الملف بالكامل، ومتابعة خطوات المعادلة بدقة حتى صدور قرار "معترف به"، ولضمان اعتماد شهادتك الطبية دون تأخير تواصل الآن مع Edugate عبر الواتساب بالضغط هنا.

الحياة الطلابية والخدمات الجامعية للإماراتيين في كليات الطب المصرية

لا تقتصر دراسة الطب في مصر على جودة التعليم فحسب، إذ تشمل أيضًا بيئة طلابية متكاملة تهتم برفاهية الطالب الإماراتي على المستوى الأكاديمي والاجتماعي والثقافي، توفر كليات الطب المصرية مجموعة واسعة من الخدمات الجامعية التي تسهل على الطلاب الإماراتيين الاندماج السلس في الحياة الجامعية المصرية، وتشمل هذه الخدمات الآتي:

  • الإقامة في السكن الجامعي للطلاب الوافدين.
  • الدعم الأكاديمي المتمثل في: توفير المراجع والمكتبات الحديثة والدورات التدريبية.
  • الأنشطة الثقافية والترفيهية.
  • خدمات الرعاية الصحية والنفسية.
  • خدمات النقل والإتصالات والإنترنت وخدمات البنوك.

ويبرز هنا، دور مكتب Edugate لخدمات الابتعاث الخارجي، الذي لا يكتفي بتأمين القبول الجامعي، بل يوفّر للطالب الإماراتي دعمًا إضافيًا في تنسيق السكن، المتابعة الأكاديمية، وتسهيل الحصول على هذه الخدمات من لحظة الوصول وحتى الاستقرار الكامل في بيئة دراسية آمنة ومحفّزة.

التدريب العملي والإقامة المستشفى لطلاب الطب الإماراتيين في مصر

تفتح دراسة الطب في مصر لك آفاقًا واسعة للتدريب العملي المتكامل والإقامة السريرية داخل المستشفيات الجامعية ذات السمعة الأكاديمية المرموقة، حيث تشترط الجامعات المصرية الحكومية، مثل جامعة المنصورة وغيرها من الجامعات، على طلاب برامج الدراسات العليا في الطب (مثل الزمالة والدبلومات المهنية) خوض تدريب عملي مكثف يشمل:

  • الحضور اليومي في العيادات الخارجية.
  • المساعدة في العمليات الجراحية الحقيقية.
  • المناوبات في أقسام الطوارئ والعناية المركزة.
  • المشاركة في الجولات الطبية الأسبوعية.
  • حضور الاجتماعات العلمية، ونوادي المجلات، والمناقشات البحثية.

وهذه التجربة السريرية تبدأ من المراحل الإكلينيكية (السنة الرابعة فما فوق) في مرحلة البكالوريوس، وتزداد عمقًا في برامج التخصص والدراسات العليا.

ومن بين أبرز ما يميز دراسة الطب في مصر للطلاب الإماراتيين هو الإقامة السريرية التي تفرضها لوائح التدريب، وتشمل:

  • التدريب على الجراحات الدقيقة مثل تنظير المفاصل، الكسور، وإصابات الركبة والكتف.
  • التدرج في مستوى الممارسة من المراقبة إلى المساعدة ثم الإجراء تحت إشراف.
  • تسجيل الأداء في "Logbook" مع تقييمات دورية عملية وسلوكية.
  • تدريب تحت إشراف أساتذة متخصصين في كل وحدة طبية، وفقًا لخطة معتمدة دوليًا.

كما تطبق الجامعات المصرية معايير عالية جدًا في التدريب الإكلينيكي، إذ يُطلب من المتدرب إجراء عشرات العمليات الجراحية تحت إشراف مباشر، وهو ما يضيف رصيدًا قويًا في السيرة الذاتية لأي طبيب شاب.

أفضل التخصصات الطبية الفرعية المتاحة للإماراتيين في مصر

إذا كنت من الطلاب الإماراتيين الراغبين في مستقبل مهني متميز، فإن دراسة الطب في مصر تمنحك مجموعة واسعة من التخصصات الأكاديمية والسريرية المعتمدة، التي توفر لك فرص تدريب سريري متكامل، وأساسًا علميًا قويًا، يؤهلك للعمل في دولة الإمارات ودول الخليج والعالم.

أولًا: التخصصات الأكاديمية

تُعد هذه التخصصات حجر الأساس في تكوين الطبيب والعالم الباحث، وهي مهمة لكل من يسعى لـ دراسة الطب في مصر من أجل مستقبل أكاديمي أو بحثي في المجال الطبي، ومن أهمها:

  • علم التشريح البشري وعلم الأجنة.
  • علم وظائف الأعضاء الطبية ( الفيزيولوجيا).
  • علم الأنسجة.
  • الكيمياء الحيوية الطبية.
  • علم الأدوية السريري.
  • علم الأحياء الدقيقة الطبية وعلم المناعة.
  • علم الأمراض التشريحي.
  • علم الطفيليات الطبية.
  • التعليم الطبي.

ثانيًا: التخصصات السريرية

تمارس هذه التخصصات في المستشفيات وتتيح للطلاب الإماراتيين الراغبين في دراسة الطب في مصر خبرة عملية حقيقية في غرف العمليات والعيادات، ومن أهمها:

  • التخدير والعناية المركزة الجراحية وإدارة الألم.
  • طب القلب، وجراحة القلب والصدر.
  • طب الأمراض الجلدية وأمراض الذكورة.
  • طب الأنف والأذن والحنجرة وجراحة الرأس والرقبة.
  • الطب الشرعي وعلم السموم.
  • الجراحة العامة.
  • علم الأعصاب وجراحة الأعصاب.
  • جراحة التجميل.
  • الطب الاستوائي.
  • جراحة الأوعية الدموية والأوعية الداخلية.
  • علم الأورام والطب الدوري.
  • طب العيون.
  • الأمراض الداخلية (الباطنية).
  • علم الأمراض السريرية.
  • جراحة العظام.
  • طب التوليد وأمراض النساء.
  • طب الأطفال.
  • الصحة العامة وطب المجتمع.
  • الطب النفسي.
  • الطب الفيزيائي وأمراض الروماتيزم وإعادة التأهيل.
  • الأشعة التشخيصية والتداخلية.
  • أمراض وجراحة الصدر.
  • طب وجراحة المسالك البولية.

الفرص الوظيفية بعد تخرج الإماراتيين من دراسة الطب في مصر

تتوفر أمام الطلاب الإماراتيين بعد التخرج من برامج الدراسة في مصر، مجموعة من الوظائف المتنوعة في دولة الإمارات، حيث توفر دراسة الطب في مصر للطالب الإماراتي أساسًا قويًا لبناء مستقبل مهني واعد داخل الإمارات وخارجها.

إذ تحظى الشهادات الطبية المصرية، خاصة من الجامعات المعتمدة، باعتراف واسع من الجهات الصحية والتنظيمية في الإمارات، مما يُسهّل على الخريجين الحصول على الترخيص المهني بعد اجتياز اختبارات المعادلة المعتمدة، مثل اختبار وزارة الصحة أو هيئة الصحة في أبوظبي (DOH) أو دبي (DHA).

ومع سعي الإمارات إلى زيادة معدلات التوطين في القطاع الصحي عبر إطلاقها العديد من المبادرات التي تستهدف توطين الوظائف بنسبة 1%، يمكن أن يحظى الطبيب الإماراتي على العمل في المستشفيات الحكومية أو الخاصة، أو الالتحاق ببرامج الإقامة التخصصية داخل الدولة.

كما تُفتح أمامه فرص العمل الأكاديمي في الجامعات، أو المشاركة في الأبحاث الطبية، أو حتى التوجّه نحو ريادة الأعمال في القطاع الصحي من خلال تأسيس عيادته الخاصة لاحقًا.

وهنا تجد مع مكتب Edugate توجيه مباشر للخريجين نحو خطوات ما بعد التخرج، بما في ذلك إجراءات المعادلة، وفرص التدريب، والتوجيه المهني، مما يضمن انتقالًا سلسًا من مقاعد الدراسة إلى سوق العمل بثقة وكفاءة، فلا تتردد في جعل Edugate شريك نجاحك وتواصل معهم من هنا.

في الختام، خلُص هذا المقال إلى أن دراسة الطب في مصر للإماراتيين تمثّل خيارًا تعليميًا متكاملًا يجمع بين جودة المناهج، وتنوع الخدمات الجامعية، وقوة التأهيل المهني الذي يؤهل الطلاب لمستقبل واعد داخل الإمارات وخارجها.

ومن خلال بيئة تعليمية شاملة وفرص متاحة بعد التخرج، باتت مصر واحدة من الوجهات المفضلة للطلاب الإماراتيين الطامحين لدراسة الطب.

ومع دعم مكتب Edugate للدراسة في الخارج، ستصبح خطوات التقديم والتسجيل، والمعادلة بعد التخرج أكثر تنظيمًا ووضوحًا، فلا تنتظر وتواصل معهم الآن عبر الواتساب بالضغط هنا للحصول على استشارتك المجانية.

الأسئلة الشائعة حول دراسة الطب في مصر

ما هو المعدل المطلوب لدراسة الطب في مصر؟

يتميز معدل القبول في دراسة الطب في مصر بالمرونة والواقعية، حيث يُشترط للالتحاق بمرحلة البكالوريوس أن يكون الطالب حاصلًا على نسبة نجاح في الثانوية العامة بمعدل يتراوح ما بين 70% إلى 75%، وهو معدل مناسبًا وعادلاً.

أما في مرحلتي الماجستير والدكتوراه، فيُشترط أن يكون الطالب قد حصل على مؤهل بتقدير لا يقل عن مقبول أو جيد حسب لوائح الجامعة.

كم عدد سنوات الطب البشري في مصر 2025؟

يبلغ عدد سنوات دراسة الطب البشري في مصر 7 سنوات، وفقًا للنظام الدراسي المعتمد حاليًا في الجامعات المصرية، وهي موزعة كالتالي:

  • 5 سنوات أكاديمية.
  • سنتان امتياز (تدريب عملي).

ما هي شروط دراسة الطب في مصر للوافدين؟

تشترط دراسة الطب في مصر للوافدين عدة معايير أساسية، منها:

  • يكون الطالب غير مصري الجنسية، حاصل على شهادة الثانوية العامة أو ما يعادلها بمعدل لا يقل عن 70% إلى 75%، مع توثيق المستندات ومعادلة الشهادة من المجلس الأعلى للجامعات.
  • اجتياز الكشف الطبي، وتقديم خطاب من السفارة يوضح جهة التمويل.
  • يجب أن يكون الطالب حاصلًا على بكالوريوس الطب بتقدير لا يقل عن "مقبول"+ شهادة الماجستير، مع اجتياز سنة الامتياز للقبول في برامج الدراسات العليا.