يساعد تخصص هندسة المعدات الطبية في مصر على تشخيص الأمراض وعلاجها، إذ يساهم في توفير أفضل الأجهزة الطبية الحديثة والمتطورة، بالإضافة إلى ذلك يهتم المهندسين في هذا التخصص بصناعة جميع الأجهزة الطبية التي تشمل الأجهزة الجراحية ، أطقم الأسنان، أيضا الأطراف الصناعية، وغيرها الكثير من المعدات الطبية الأخرى، كما أن العالم أصبح يدرك أهمية هذا التخصص، لهذا أصبح الكثير من الطلاب يتساءلون عن أفضل الكليات لدراسة هذا التخصص، لذلك دراسة هذا التخصص في مصر من أفضل الخيارات للطلاب الإماراتيين، وفي هذا المقال سأوضح لكم كل ما يخص دراسة هندسة المعدات الطبية في مصر، علاوة على هذا سأوضح كل ما يخص هذا التخصص باستفاضة كاملة.
تشمل الجامعات المصرية أفضل البرامج التعليمية، كما أنها من جامعات معترف بها دوليا، حيث أنها تقع في أوائل تصنيفات الجامعات العالمية، أيضا من الجدير بالذكر بأن الجامعات المصرية تتبع نفس الإستراتيجية التعليمية المتبعة في أفضل الجامعات على مستوى العالم، كما أن جميع العالم يدرك مدى جودة التعليم المتبعة في برامج قسم الهندسة الطبيةوالحيوية، بدءًا من البكالوريوس مرورًا بالماجستير والدكتوراه.
يمكن لمهندسي المعدات الطبية العمل في المستشفيات، أيضا جميع المرافق الطبية الأخرى، حتى أنهم يكونوا جزء من فرق إصلاح وصيانة المعدات الطبية مثل أجهزة التصوير التشخيصي الطبي، أيضا أجهزة التصوير بالرنين المغناطيسي.
أحدث التطورات والابتكارات في مجال تخصص الهندسة الطبية الحيوية وتأثيرها على الصحة العامة
عمل المهندسون الطبيون على تطوير الأجهزة التي تساعد على جعل الحياة أجمل وأسهل للإنسان، حيث تسهم في إنقاذ حياتهم والحفاظ عليها.
1- الأطراف الصناعية على سبيل المثال: أطقم الأسنان، البدائل الصناعية لأطراف الإنسان.
2- أيضا الأنظمة والأجهزة الجراحية على سبيل المثال: الجراحة بواسطة الروبوتات، كيمياء الدم ونظم مراقبة العلامات الحيوية.
3- الأجهزة المزروعة في الجسم على سبيل المثال: الأعضاء الاصطناعية، أجهزة تنظيم ضربات القلب، مضخات الأنسولين.
4- التصوير على سبيل المثال: الأشعة السينية، الموجات فوق الصوتية، والرنين المغناطيسي.
5- الأجهزة العلاجية على سبيل المثال: تحفيز العصب عن طريق الكهرباء باستخدام الأشعة السينية عبر الإشعاع العلاجي، كذلك أجهزة غسيل الكلى.
تضم هندسة المعدات الطبية في الجامعات المصرية الكثير من البرامج المتميزة التي تتيح له التجربة العملية أيضا على سبيل المثال:
|
ميكانيكا المواد الحيوية الصلبة |
نظم إدارة المستشفيات |
قياسات وأجهزة قياس حيوية طبية |
منظومات التصوير الحراري |
|
فوق الصوتيات الحيوية |
تحليل النظم البيولوجية |
أنظمة الليزر |
معدات قياس التداخل |
|
تصميم المفاعلات الكيميائية |
النماذج الطبية والمحاكاة |
معدات التحليل الحيوية |
التحكم في العمليات الحيوية |
|
المواد الحيوية |
منظومات الأشعة السينية |
نظم الإشعاع الضوئي والكشافات |
المواد الحيوية السائلة وعمليات الفصل |
تتوفر الكثير من مجالات العمل لخريجي هندسة المعدات الطبية حيث أن هذا التخصص يكون مطلوب في العديد من مجالات العمل على سبيل المثال:
1- الشركات الطبية المتخصصة.
2- المراكز الطبية كذلك المستشفيات.
3- مراكز الأبحاث الطبية لتصنيع المعدات الطبية.
4- وحدات معالجة البيانات في في المؤسسات الطبية.
5- المنظمات التي توفر وتبيع اللوازم الطبية أيضا المعدات.
يوجد قسم الهندسة الطبية والحيوية في معظم الجامعات المصرية ( الحكومية والخاصة)، كما أنها تتميز ببرامجها المميزة، أيضا جودة التعليم المتطورة على سبيل المثال:
1- جامعة طنطا.
2- جامعة المنيا.
3- جامعة القاهرة
4- كلية الهندسة الطبية في جامعة المنصورة.
5- الهندسة الطبية جامعة حلوان.
6- جامعة المنوفية كلية الهندسة الطبية.
7- جامعة الإسكندرية في معهد البحوث الطبية يوجد كلية الهندسة الطبية.
تعتبر ذات وجه مشرق وإيجابي في قطاع التعليم العالي، كما تعتبر كلية الهندسة الطبية في جامعة القاهرة مؤسسة تعليمية متطورة تهدف إلى إعداد خريجين قادرين على مواكبة سوق العمل كما أنها تقع ضمن التصنيفات العالمية على سبيل المثال تصنيف (Shanghai _ Qs).
يتميز قسم هندسة المعدات الطبية بوجود برامج مميزة تتيح له فرص عمل كثيرة عند التخرج، كما يوجد في مصر جامعة خاصة تتميز ببرامجها المميزة لهذا القسم وهي جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا.
تيسر الجامعات المصرية شروط قبول الهندسة الطبية من حيث تنسيق القبول ومصاريف الدراسة في مصر علاوة على ذلك الكثير من العناصر الأخرى.
يجب على الطلاب المقدمين على مرحلة البكالوريوس أن يكونوا حاصلين على شهادة الثانوية العامة أو ما يقابلها بمعدل قبول 65% ( علمي). أما الطلاب المقدمين على درجة الماجستير يجب أن يكونوا حاصلين على تقدير مقبول فأعلى في مرحلة البكالوريوس من جامعة معتمدة ومعترف بها.
كذلك الطلاب المقدمين على درجة الدكتوراه يجب أن يكونوا حاصلين على تقدير مقبول فأعلى في مرحلة الماجستير أيضا على أن يكون من جامعة معترف بها ومعتمدة.
يجب على الطلاب المتقدمين سداد مبلغ 1500 دولار أمريكي تكاليف قيد وتسجيل في الجامعة.
كما يجب على مقدم طلب الالتحاق بمرحلة البكالوريوس يجب سداد 5000 دولار أمريكي للسنة الواحدة.
أما للالتحاق بالدراسات العليا (الماجستير والدكتوراه ) يجب سداد 5500 دولار أمريكي للسنة الواحدة.
1- وجود شعب محب متعاون.
2- وجود حالة استقرار وأمان في مصر.
3- الاتفاق في الدين واللغة، أيضا تقارب العادات والثقافات.
4- انخفاض تكاليف المعيشة في مصر، أيضا ملائمتها لجميع الفئات المجتمعية.
5- الجامعات المصرية تتمركز في الصفوف الأولى في تصنيفات الجامعات العالمية.
6- تكاليف الدراسة منخفضة بالمقارنة مع جودة التعليم الممتازة، أيضا البرامج التعليمية المتميزة.
7- التعرف على أصدقاء جدد من بلاد مختلفة، وذلك لأن مصر هي مجمع الثقافات، حيث يأتي إليها شعوب من جميع دول العالم.
يجب الالتزام عند سداد الأوراق بأن تكون موثقة من الجهات المختصة في الدولة الصادر منها على سبيل المثال: السفارة المصرية أيضا المجلس الأعلى للجامعات.
1- إرفاق صورة شهادة الثانوية العامة، أيضا صورة القدرات.
2- إرسال صورة بطاقة الهوية الوطنية، كارت العائلة.
3- جواز سفر ساري المفعول، كذلك 6 صور شخصية.
1- جواز سفر ساري مفعول، بطاقة الهوية الوطنية لمقدم الطلب.
2- صورة شهادة الميلاد، كذلك شهادة البكالوريوس، أيضا سجل الدرجات.
3- 6 صور شخصية، أيضا كارت العائلة.
1- إرسال 6 صور شخصية، كذلك بطاقة الهوية الوطنية.
2- صورة البكالوريوس، أيضا شهادة الماجستير، ثم سجل الدرجات.
3- جواز سفر ساري مفعول، رسالة الماجستير PDF.
للهندسة الطبية مستقبل باهر حيث أنها ستفيد المجتمع وتطوره للأفضل، وذلك من حيث أختراع وتطوير أجهزة جديدة تساعد البشرية بأفضل شكل ممكن
بالطبع يوجد قسم لدراسة هندسة المعدات الطبية في مصر كما أنه يدرس في افضل الجامعات المصرية.
1- باحث في الطب الحيوي.
2- مطور تكنولوجيا طبية.
3- مهندس تصنيع.
4- مستشار.
5- طبيب.
وفي النهاية، يمكننا القول بأن دراسة هندسة المعدات الطبية في مصر تعتبر من أفضل أنواع العلوم، حيث أنها تفيد المجتمع والبشرية بشكل عام، كما أن دراستها في مصر تعتبر حلم من أحلام الطلاب الإماراتيين، لذلك تيسر الجامعات المصرية شروط القبول في هذا التخصص، كما أنها ترحب بالطلاب الإماراتيين، أيضا توفر لهم فرص للحصول على المقاعد الأولى في الجامعات المصرية.
