باعتبارها مجالًا حيويًا ومتطورًا، تعتبر دراسة تخصصات هندسة ميكانيكا في الجامعات المصرية خطوة هامة نحو اكتساب المعرفة والمهارات اللازمة للعمل، مما يجعلها خيارًا شائعًا للطموحين الساعين للانخراط في سوق العمل الهندسي الديناميكي من أبناء الإمارات العربية الشقيقة، وذلك من منطلق التطور المستمر الذي التخصص في الإمارات، على سبيل المثال، في صناعة الطيران، الطاقة المتجددة، البترول والغاز.
يهتم mechanical engineering ضمن التخصصات الهندسية بتصميم، تصنيع وصيانة الأنظمة الميكانيكية، بالتالي يتضمن تطبيق مبادئ الفيزياء والرياضيات وعلوم المواد؛ من أجل إنشاء وتحسين الآلات والهياكل والأنظمة، كما يؤهل للعمل في مختلف الصناعات، على سبيل المثال، السيارات، الفضاء، الطاقة، التصنيع، البنية التحتية والقطاعات الأخرى، من خلال تطبيق أساسيات الهندسة الميكانيكية، يتمكن المهندسون من الابتكار والإبداع، كذلك تحسين التقنيات التي تؤثر على الصناعات تسهم في تقدم المجتمع ككل.
التعامل مع الأجسام عند تعرضها للقوى الميكانيكية1- .
تحليل الأنظمة لضمان سلامتها من الناحية الهيكلية2- .
دراسة الطاقة ونقل الحرارة في الأنظمة الفيزيائية3- .
تصميم وتحليل الأنظمة التي تتضمن تحويل الطاقة4- .
فهم لمختلف عمليات التصنيع، بما في ذلك التشغيل5- .
تصميم مكونات يمكن إنتاجها بكفاءة وبتكلفة مقبولة6- .
استخدام برامج التصميم المعزز بالحاسوب7- CAD.
تكمن أهمية تخصصات هندسة ميكانيكا في مجالات العمل التي يمكنه المساهمة في تطويرها، والتي منها على سبيل المثال، الفضاء، الطاقة، البنية التحتية، الإلكترونيات وغيرها، فبشكل عام تلعب فروع الهندسة الميكانيكية دورًا حيويًا في تطوير الصناعة، إلى جانب تحسين جودة الحياة من خلال تطوير التكنولوجيا وحل المشاكل التقنية.
المشاركة في عمليات التصنيع، تحقيقًا لأهداف التنمية من خلال تطوير وتصميم العمليات بكفاءة1- .
تصميم وتطوير منتجات وأنظمة، سواء آلات أو معدات، كذلك السعي لتحسين الأداء وتقليل التكاليف2- .
توظيف الأسس القوية في الرياضيات والعلوم التطبيقية، لحل التحديات المعقدة في مجالات متنوعة3- .
البحث والتطوير بهدف ابتكار تقنيات جديدة تساهم في التنمية الاجتماعية وتحسين معايير الحياة4- .
يقدم القطاع مجموعة واسعة من المسارات التي تركز على مجالات مهنية محددة، مما يتيح للطلاب اختيار التخصص وفقًا لاهتماماتهم وأهدافهم المهنية، لذا تعرف على جميع المسارات حتى تتمكن من تحديد أفضل تخصصات الهندسة الميكانيكية.
دراسة وتحليل القوى والتحركات في الأنظمة، وكذلك الأجهزة الميكانيكية والمكونات.
التصميم والتحليل والتصنيع وصيانة المعدات والأنظمة الميكانيكية.
استخدام مبادئ الفيزياء والرياضيات وعلوم المواد في التخصص.
تطبيق المبادئ لتطوير وتحسين الآلات والهياكل المختلفة.
المشاركة في التصنيع والصيانة وأعمال التحليل الهندسي.
يتضمن تحسين عمليات التصنيع والأنظمة لزيادة الكفاءة والإنتاجية والجودة.
مراقبة الجودة ومبادئ التصنيع الرفيع.
تخطيط الإنتاج، تحسين تدفق العمل وتقليل التكلفة.
تحليل وتحسين عمليات التصنيع وإدارة الإنتاج.
تطوير سلاسل الإمداد وإدارة سلاسل التوريد.
تجمع بين الهندسة الميكانيكية، الإلكترونيات والحاسوب لتصميم الأنظمة والمنتجات الذكية.
تطوير الروبوتات والأتمتة، أنظمة التحكم والأنظمة الإلكترونية المتكاملة.
دراسة الأنظمة الذكية التي تجمع بين الجوانب الميكانيكية والكهربائية والإلكترونية.
صناعة الأجهزة الطبية والإلكترونيات الذكية، إلى جانب التحسين المستمر للأنظمة.
تصميم وتطوير وتصنيع أنظمة ومكونات السيارات.
العمل على ديناميكا السيارات وأنظمة الدفع وجوانب الاستدامة لتقنيات السيارات.
تصميم وتطوير مكونات السيارات، بما في ذلك المحركات والهياكل.
تطوير تقنيات الدفع، على سبيل المثال، السيارات الكهربائية والهجينة.
توفر العديد من الجامعات والكليات في مصر برامج دراسية متقدمة في مجال هندسة القوى الميكانيكية ومختلف فروعها.
جامعة القاهرة.
عين شمس.
الإسكندرية.
جامعة النيل
المنصورة.
الزقازيق.
المنوفية.
حلوان.
بنها.
تقدم الجامعات السابقة برامج على مستوى البكالوريوس والدراسات العليا (الماجستير والدكتوراه) في تخصصات متنوعة في مجال الهندسة الميكانيكية، على سبيل المثال، التصميم والإنتاج والطاقة والديناميكا والتحكم والروبوتات والمواد وأشياء أخرى.
دبلوم الدراسات العليا تخصص الهندسة الميكانيكية.
الدبلوم العالي لتطبيقات التحكم في النظم الميكانيكية.
درجة الماجستير في هندسة القوى الميكانيكية.
دكتوراه الفلسفة في هندسة القوى الميكانيكية.
يقدم التخصص مجموعة من الفرص الاستثنائية في مختلف الصناعات والقطاعات في الإمارات العربية المتحدة، التي منها على سبيل المثال، صناعات الطيران والدفاع، النفط والغاز، وكذلك الطاقة المتجددة، مما يجعله مجالًا واعدًا للراغبين في متابعة وظيفة في الهندسة.
مع نمو قطاعات الطيران والدفاع، هناك فرص للإماراتيين في تصميم وتصنيع الطائرات وأنظمة الدفاع.
نظرًا لأهمية قطاع النفط، يمكن العمل على مشاريع تتعلق بالحفر والتكرير وتوزيع المنتجات البترولية.
من منطلق التركيز على الاستدامة، يمكن المشاركة في مشاريع تتعلق بالطاقة الشمسية وتقنيات أخرى.
المشاركة في تحسين عمليات التصنيع، بالإضافة إلى العمل على المشاريع التي تتطلب خبرة في التصميم الهيكلي.
بالتقدم في مجال الروبوتات والتحكم التلقائي، يمكن لمهندس ميكانيك العمل على تطوير وتنفيذ تقنيات الأتمتة الصناعية والروبوتات.
لا يقتصر دور مهندس ميكانيك على تصميم الأنظمة فقط، لكن يساهمون في حل المشكلات الهندسية المتنوعة، إلى جانب تولي مجموعة من المهام الأخرى، عند اتخاذهم قرار العمل في قطاع الهندسة الميكانيكية.
مهندس التصميم: تصميم وتطوير الأنظمة والمكونات الميكانيكية، باستخدام برامج ومبادئ الهندسة1- .
مهندس التصنيع: تحسين عمليات التصنيع، تحسين الكفاءة، وضمان جودة المنتج في المرافق التصنيعية2- .
مدير المشروع: يدير مشاريع الهندسة من الفكرة الى الانتهاء، مراقبًا التصميم والميزانية والجدول الزمني3- .
مهندس الصيانة: مسئول عن صيانة وإصلاح المعدات والأنظمة الميكانيكية؛ لضمان التشغيل الآمن والفعال4- .
قطاع الطيران: تصميم واختبار الطائرات والمركبات الفضائية والأنظمة ذات الصلة لصناعة الفضاء5- .
هندسة السيارات: تحسين أنظمة ومكونات السيارات، على سبيل المثال، المحركات والأنظمة الإلكترونية6- .
مهندس الطاقة: تصميم أنظمة الطاقة، على سبيل المثال، مشاريع الطاقة المتجددة وتكنولوجيا الطاقة الفعالة7- .
بصورة شاملة، يمكن للمهندسين الميكانيكيين أن يلعبوا دورًا مهمًا في تطوير التكنولوجيا، كذلك تقديم الحلول للتحديات الهندسية والاجتماعية والبيئية التي تواجه المجتمع.
يعتبر تخصص الهندسة الميكانيكية أحد أكثر المجالات طلبًا للدراسة من جانب أبناء الإمارات العربية المتحدة، خاصة في الجامعات المصرية التي تمثل وجهة مفضلة للحصول على البرامج المعتمدة في التخصص، إذ تتمتع بجودة التعليم، كما تتميز بتقديم برامج دراسية متطورة تلبي احتياجات سوق العمل، علاوة على انفرادها ببعض الميزات الأخرى، التي تتمثل في انخفاض تكلفة التعليم، تنوع الثقافة بالمجتمع، إتاحة فرص للتطوير المهني، إلى جانب حيوية القطاع الهندسي بها.
تحدد الجامعات المصرية المعتمدة من قبل وزارة التعليم العالي في الإمارات، بعض المعايير التي يتوجب على المتقدمين للدراسة الالتزام بها.
للحصول على البكالوريوس، يجب الحصول على معدل تراكمي لا يقل عن 65% في الثانوية العامة.
اجتياز المرحلة الجامعية الأولى بتقدير مقبول للتقدم إلى الدراسات العليا، سواء ماجستير أو دكتوراه.
يجب أن تكون الوثائق مصدقة من وزارة الخارجية والسفارة المصرية في الإمارات العربية المتحدة.
على الطالب الوافد إرفاق بعض الوثائق مع طلب القبول في الجامعة.
نسخة من جواز السفر ساري المفعول.
توكيل لإنهاء الإجراءات الدراسية.
صورة الهوية الوطنية.
شهادة الميلاد للمتقدم.
6 صور شخصية.
البكالوريوس: تقديم شهادة الثانوية العامة ونتيجة اختبار القدرات.
الماجستير: إرفاق شهادة البكالوريوس وسجل الدرجات الأكاديمي.
الدكتوراه: شهادة الماجستير، بيان الدرجات ورسالة الماجستير Pdf.
عندما نتحدث عن الرسوم الدراسية، نجد أن التكلفة في مصر أقل بكثير من البرامج المتاحة في الجامعات الإقليمية أو الدولية الأخرى، ذلك في ظل جودة التعليم العالية والأداء الأكاديمي المتقدم، كما تتميز برامج الكليات المتخصصة بجودتها لجميع الطلاب الوافدين بشكل عام، وخصوصًا الطلاب الإماراتيين.
درجة البكالوريوس في الجامعات المصرية 5000$.
ماجستير الهندسة الميكانيكية 5500$.
درجة الدكتوراه 5500$.
يستغرق الحصول على درجة البكالوريوس من الجامعات المصرية المعتمدة في الإمارات خمس سنوات دراسية.
يتمثل الحد الأدنى لبرامج الدراسات العليا تخصص الهندسة الميكانيكية سنتين، حيث تتوقف على مدى إنجاز الفرد وإنتاجيته.
بالتواصل مع وكالة تسجيل الطلاب المعتمدة والمتخصصة في برامج الجامعات المصرية، يمكن للراغبين الحصول على دعم في عمليات التسجيل والقبول والدراسة، لذلك نقدم لك الخطوات التي يجب اتباعها للاستمتاع بأفضل الخدمات.
إرسال صور من المستندات المطلوبة.
تجهيز أصول الأوراق والمستندات.
شحن المستندات عبر الخطوط الدولية.
بصورة شاملة، يمكن القول إن دراسة الهندسة الميكانيكية توفر للطلاب مهارات فنية وعلمية قيمة، تمكنهم من التعامل مع الأنظمة والآلات بفعالية، كما تساهم في تأهيلهم للعمل في مجالات متعددة، على سبيل المثال، صيانة الآلات والمعدات الصناعية، وبالتالي تعتبر مجالًا متنوعًا يوفر فرص عمل واسعة ويساهم في تطوير التكنولوجيا الحديثة.
